وفصيلته التي توويه ١٣ ومن في الارض

وَفَصِيلَتِهِ ٱلَّتِى تُـْٔوِيهِ ١٣ وَمَن فِى ٱلْأَرْضِ

جميعا ثم ينجيه ١٤ كلا انها لظى ١٥ نزاعة للشوى ١٦ تدعو

جَمِيعًۭا ثُمَّ يُنجِيهِ ١٤ كَلَّآ ۖ إِنَّهَا لَظَىٰ ١٥ نَزَّاعَةًۭ لِّلشَّوَىٰ ١٦ تَدْعُوا۟

من ادبر وتولى ١٧ وجمع فاوعى ١٨ ۞ ان الانسان خلق هلوعا

مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّىٰ ١٧ وَجَمَعَ فَأَوْعَىٰٓ ١٨ ۞ إِنَّ ٱلْإِنسَـٰنَ خُلِقَ هَلُوعًا

١٩ اذا مسه الشر جزوعا ٢٠ واذا مسه الخير منوعا ٢١ الا

١٩ إِذَا مَسَّهُ ٱلشَّرُّ جَزُوعًۭا ٢٠ وَإِذَا مَسَّهُ ٱلْخَيْرُ مَنُوعًا ٢١ إِلَّا

المصلين ٢٢ الذين هم على صلاتهم دايمون ٢٣ والذين في

ٱلْمُصَلِّينَ ٢٢ ٱلَّذِينَ هُمْ عَلَىٰ صَلَاتِهِمْ دَآئِمُونَ ٢٣ وَٱلَّذِينَ فِىٓ

اموالهم حق معلوم ٢٤ للسايل والمحروم ٢٥ والذين يصدقون

أَمْوَٰلِهِمْ حَقٌّۭ مَّعْلُومٌۭ ٢٤ لِّلسَّآئِلِ وَٱلْمَحْرُومِ ٢٥ وَٱلَّذِينَ يُصَدِّقُونَ

بيوم الدين ٢٦ والذين هم من عذاب ربهم مشفقون ٢٧ ان عذاب

بِيَوْمِ ٱلدِّينِ ٢٦ وَٱلَّذِينَ هُم مِّنْ عَذَابِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ ٢٧ إِنَّ عَذَابَ

ربهم غير مامون ٢٨ والذين هم لفروجهم حافظون ٢٩ الا على

رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍۢ ٢٨ وَٱلَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَـٰفِظُونَ ٢٩ إِلَّا عَلَىٰٓ

ازواجهم او ما ملكت ايمانهم فانهم غير ملومين ٣٠ فمن ابتغى وراء

أَزْوَٰجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَـٰنُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ٣٠ فَمَنِ ٱبْتَغَىٰ وَرَآءَ

ذالك فاولايك هم العادون ٣١ والذين هم لاماناتهم وعهدهم راعون

ذَٰلِكَ فَأُو۟لَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلْعَادُونَ ٣١ وَٱلَّذِينَ هُمْ لِأَمَـٰنَـٰتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَٰعُونَ

٣٢ والذين هم بشهاداتهم قايمون ٣٣ والذين هم على صلاتهم يحافظون

٣٢ وَٱلَّذِينَ هُم بِشَهَـٰدَٰتِهِمْ قَآئِمُونَ ٣٣ وَٱلَّذِينَ هُمْ عَلَىٰ صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ

٣٤ اولايك في جنات مكرمون ٣٥ فمال الذين كفروا قبلك مهطعين

٣٤ أُو۟لَـٰٓئِكَ فِى جَنَّـٰتٍۢ مُّكْرَمُونَ ٣٥ فَمَالِ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ

٣٦ عن اليمين وعن الشمال عزين ٣٧ ايطمع كل امري منهم

٣٦ عَنِ ٱلْيَمِينِ وَعَنِ ٱلشِّمَالِ عِزِينَ ٣٧ أَيَطْمَعُ كُلُّ ٱمْرِئٍۢ مِّنْهُمْ

ان يدخل جنة نعيم ٣٨ كلا انا خلقناهم مما يعلمون ٣٩

أَن يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍۢ ٣٨ كَلَّآ ۖ إِنَّا خَلَقْنَـٰهُم مِّمَّا يَعْلَمُونَ ٣٩