وجوه يوميذ ناضرة ٢٢

وُجُوهٌۭ يَوْمَئِذٍۢ نَّاضِرَةٌ ٢٢

الى ربها ناظرة ٢٣ ووجوه يوميذ باسرة ٢٤ تظن ان يفعل بها فاقرة ٢٥

إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٌۭ ٢٣ وَوُجُوهٌۭ يَوْمَئِذٍۭ بَاسِرَةٌۭ ٢٤ تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌۭ ٢٥

كلا اذا بلغت التراقي ٢٦ وقيل من راق ٢٧ وظن انه الفراق ٢٨ والتفت

كَلَّآ إِذَا بَلَغَتِ ٱلتَّرَاقِىَ ٢٦ وَقِيلَ مَنْ ۜ رَاقٍۢ ٢٧ وَظَنَّ أَنَّهُ ٱلْفِرَاقُ ٢٨ وَٱلْتَفَّتِ

الساق بالساق ٢٩ الى ربك يوميذ المساق ٣٠ فلا صدق ولا صلى

ٱلسَّاقُ بِٱلسَّاقِ ٢٩ إِلَىٰ رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ ٱلْمَسَاقُ ٣٠ فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّىٰ

٣١ ولاكن كذب وتولى ٣٢ ثم ذهب الى اهله يتمطى ٣٣ اولى لك

٣١ وَلَـٰكِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ ٣٢ ثُمَّ ذَهَبَ إِلَىٰٓ أَهْلِهِۦ يَتَمَطَّىٰٓ ٣٣ أَوْلَىٰ لَكَ

فاولى ٣٤ ثم اولى لك فاولى ٣٥ ايحسب الانسان ان يترك سدى ٣٦

فَأَوْلَىٰ ٣٤ ثُمَّ أَوْلَىٰ لَكَ فَأَوْلَىٰٓ ٣٥ أَيَحْسَبُ ٱلْإِنسَـٰنُ أَن يُتْرَكَ سُدًى ٣٦

الم يك نطفة من مني يمنى ٣٧ ثم كان علقة فخلق فسوى ٣٨ فجعل منه

أَلَمْ يَكُ نُطْفَةًۭ مِّن مَّنِىٍّۢ يُمْنَىٰ ٣٧ ثُمَّ كَانَ عَلَقَةًۭ فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ ٣٨ فَجَعَلَ مِنْهُ

الزوجين الذكر والانثى ٣٩ اليس ذالك بقادر على ان يحيي الموتى ٤٠

ٱلزَّوْجَيْنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلْأُنثَىٰٓ ٣٩ أَلَيْسَ ذَٰلِكَ بِقَـٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يُحْـِۧىَ ٱلْمَوْتَىٰ ٤٠