ما اتخذ الله من ولد

مَا ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ مِن وَلَدٍۢ

وما كان معه من الاه اذا لذهب كل الاه بما خلق ولعلا

وَمَا كَانَ مَعَهُۥ مِنْ إِلَـٰهٍ ۚ إِذًۭا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَـٰهٍۭ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا

بعضهم على بعض سبحان الله عما يصفون ٩١ عالم

بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍۢ ۚ سُبْحَـٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ٩١ عَـٰلِمِ

الغيب والشهادة فتعالى عما يشركون ٩٢ قل رب

ٱلْغَيْبِ وَٱلشَّهَـٰدَةِ فَتَعَـٰلَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ ٩٢ قُل رَّبِّ

اما تريني ما يوعدون ٩٣ رب فلا تجعلني في القوم

إِمَّا تُرِيَنِّى مَا يُوعَدُونَ ٩٣ رَبِّ فَلَا تَجْعَلْنِى فِى ٱلْقَوْمِ

الظالمين ٩٤ وانا على ان نريك ما نعدهم لقادرون ٩٥

ٱلظَّـٰلِمِينَ ٩٤ وَإِنَّا عَلَىٰٓ أَن نُّرِيَكَ مَا نَعِدُهُمْ لَقَـٰدِرُونَ ٩٥

ادفع بالتي هي احسن السيية نحن اعلم بما يصفون ٩٦

ٱدْفَعْ بِٱلَّتِى هِىَ أَحْسَنُ ٱلسَّيِّئَةَ ۚ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ ٩٦

وقل رب اعوذ بك من همزات الشياطين ٩٧ واعوذ بك

وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَٰتِ ٱلشَّيَـٰطِينِ ٩٧ وَأَعُوذُ بِكَ

رب ان يحضرون ٩٨ حتى اذا جاء احدهم الموت قال رب

رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ ٩٨ حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءَ أَحَدَهُمُ ٱلْمَوْتُ قَالَ رَبِّ

ارجعون ٩٩ لعلي اعمل صالحا فيما تركت كلا انها كلمة

ٱرْجِعُونِ ٩٩ لَعَلِّىٓ أَعْمَلُ صَـٰلِحًۭا فِيمَا تَرَكْتُ ۚ كَلَّآ ۚ إِنَّهَا كَلِمَةٌ

هو قايلها ومن ورايهم برزخ الى يوم يبعثون ١٠٠ فاذا نفخ

هُوَ قَآئِلُهَا ۖ وَمِن وَرَآئِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ ١٠٠ فَإِذَا نُفِخَ

في الصور فلا انساب بينهم يوميذ ولا يتساءلون ١٠١

فِى ٱلصُّورِ فَلَآ أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍۢ وَلَا يَتَسَآءَلُونَ ١٠١

فمن ثقلت موازينه فاولايك هم المفلحون ١٠٢ ومن

فَمَن ثَقُلَتْ مَوَٰزِينُهُۥ فَأُو۟لَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ ١٠٢ وَمَنْ

خفت موازينه فاولايك الذين خسروا انفسهم في جهنم

خَفَّتْ مَوَٰزِينُهُۥ فَأُو۟لَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ خَسِرُوٓا۟ أَنفُسَهُمْ فِى جَهَنَّمَ

خالدون ١٠٣ تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون ١٠٤

خَـٰلِدُونَ ١٠٣ تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ ٱلنَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَـٰلِحُونَ ١٠٤