۞ واتل عليهم نبا ابني ادم بالحق اذ قربا قربانا
۞ وَٱتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ٱبْنَىْ ءَادَمَ بِٱلْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًۭا

فتقبل من احدهما ولم يتقبل من الاخر قال لاقتلنك
فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ ٱلْـَٔاخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ ۖ
قال انما يتقبل الله من المتقين ٢٧ لين بسطت الي يدك
قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ ٱللَّهُ مِنَ ٱلْمُتَّقِينَ ٢٧ لَئِنۢ بَسَطتَ إِلَىَّ يَدَكَ
٢٧
لتقتلني ما انا بباسط يدي اليك لاقتلك اني اخاف الله
لِتَقْتُلَنِى مَآ أَنَا۠ بِبَاسِطٍۢ يَدِىَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ ۖ إِنِّىٓ أَخَافُ ٱللَّهَ
رب العالمين ٢٨ اني اريد ان تبوء باثمي واثمك فتكون
رَبَّ ٱلْعَـٰلَمِينَ ٢٨ إِنِّىٓ أُرِيدُ أَن تَبُوٓأَ بِإِثْمِى وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ
٢٨
من اصحاب النار وذالك جزاء الظالمين ٢٩ فطوعت
مِنْ أَصْحَـٰبِ ٱلنَّارِ ۚ وَذَٰلِكَ جَزَٰٓؤُا۟ ٱلظَّـٰلِمِينَ ٢٩ فَطَوَّعَتْ
٢٩
له نفسه قتل اخيه فقتله فاصبح من الخاسرين ٣٠
لَهُۥ نَفْسُهُۥ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُۥ فَأَصْبَحَ مِنَ ٱلْخَـٰسِرِينَ ٣٠
٣٠
فبعث الله غرابا يبحث في الارض ليريه كيف يواري
فَبَعَثَ ٱللَّهُ غُرَابًۭا يَبْحَثُ فِى ٱلْأَرْضِ لِيُرِيَهُۥ كَيْفَ يُوَٰرِى
سوءة اخيه قال يا ويلتا اعجزت ان اكون مثل هاذا
سَوْءَةَ أَخِيهِ ۚ قَالَ يَـٰوَيْلَتَىٰٓ أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَـٰذَا
الغراب فاواري سوءة اخي فاصبح من النادمين ٣١
ٱلْغُرَابِ فَأُوَٰرِىَ سَوْءَةَ أَخِى ۖ فَأَصْبَحَ مِنَ ٱلنَّـٰدِمِينَ ٣١
٣١
Notes placeholders