اما
أَمَّا

السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر فاردت ان اعيبها
ٱلسَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَـٰكِينَ يَعْمَلُونَ فِى ٱلْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا
وكان وراءهم ملك ياخذ كل سفينة غصبا ٧٩ واما الغلام
وَكَانَ وَرَآءَهُم مَّلِكٌۭ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًۭا ٧٩ وَأَمَّا ٱلْغُلَـٰمُ
٧٩
فكان ابواه مومنين فخشينا ان يرهقهما طغيانا وكفرا
فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَآ أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَـٰنًۭا وَكُفْرًۭا
٨٠ فاردنا ان يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة واقرب رحما
٨٠ فَأَرَدْنَآ أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًۭا مِّنْهُ زَكَوٰةًۭ وَأَقْرَبَ رُحْمًۭا
٨٠
٨١ واما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان
٨١ وَأَمَّا ٱلْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَـٰمَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِى ٱلْمَدِينَةِ وَكَانَ
٨١
تحته كنز لهما وكان ابوهما صالحا فاراد ربك ان يبلغا
تَحْتَهُۥ كَنزٌۭ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَـٰلِحًۭا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَآ
اشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك وما فعلته
أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةًۭ مِّن رَّبِّكَ ۚ وَمَا فَعَلْتُهُۥ
عن امري ذالك تاويل ما لم تسطع عليه صبرا ٨٢
عَنْ أَمْرِى ۚ ذَٰلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًۭا ٨٢
٨٢
Notes placeholders