وهم ينهون عنه ويناون عنه وان يهلكون الا انفسهم وما يشعرون ٢٦
وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْـَٔوْنَ عَنْهُ ۖ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلَّآ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ٢٦
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
3
﴿وَهُمۡ یَنۡهَوۡنَ﴾ النَّاس ﴿عَنۡهُ﴾ عَنْ اتِّبَاع النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ﴿وَیَنۡـَٔوۡنَ﴾ يَتَبَاعَدُونَ ﴿عَنۡهُۖ﴾ فَلَا يُؤْمِنُونَ بِهِ وَقِيلَ نَزَلَتْ فِي أَبِي طَالِب كَانَ يَنْهَى عَنْ أَذَاهُ وَلَا يُؤْمِن بِهِ ﴿وَإِن﴾ مَا ﴿یُهۡلِكُونَ﴾ بِالنَّأْيِ عَنْهُ ﴿إِلَّاۤ أَنفُسَهُمۡ﴾ لِأَنَّ ضَرَره عَلَيْهِمْ ﴿وَمَا یَشۡعُرُونَ ٢٦﴾ بِذَلِكَ