ومن خفت موازينه فاولايك الذين خسروا انفسهم بما كانوا باياتنا يظلمون ٩
وَمَنْ خَفَّتْ مَوَٰزِينُهُۥ فَأُو۟لَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ خَسِرُوٓا۟ أَنفُسَهُم بِمَا كَانُوا۟ بِـَٔايَـٰتِنَا يَظْلِمُونَ ٩
وَمَنْ
خَفَّتْ
مَوَازِیْنُهٗ
فَاُولٰٓىِٕكَ
الَّذِیْنَ
خَسِرُوْۤا
اَنْفُسَهُمْ
بِمَا
كَانُوْا
بِاٰیٰتِنَا
یَظْلِمُوْنَ
۟
3
ومن خَفَّتْ موازين أعماله -لكثرة سيئاته- فأولئك هم الذين أضاعوا حظَّهم من رضوان الله تعالى، بسبب تجاوزهم الحد بجحد آيات الله تعالى وعدم الانقياد لها.