قَالَ
مُوْسٰی
لِقَوْمِهِ
اسْتَعِیْنُوْا
بِاللّٰهِ
وَاصْبِرُوْا ۚ
اِنَّ
الْاَرْضَ
لِلّٰهِ ۙ۫
یُوْرِثُهَا
مَنْ
یَّشَآءُ
مِنْ
عِبَادِهٖ ؕ
وَالْعَاقِبَةُ
لِلْمُتَّقِیْنَ
۟
قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده ولما بلغ قوم موسى من فرعون هذا قال لهم موسى : استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء أطمعهم في أن يورثهم الله أرض مصر .والعاقبة للمتقين أي الجنة لمن اتقى . وعاقبة كل شيء آخره ، ولكنها إذا أطلقت فقيل : العاقبة لفلان ، فهم منه في العرف الخير .