اِنَّمَا
نُطْعِمُكُمْ
لِوَجْهِ
اللّٰهِ
لَا
نُرِیْدُ
مِنْكُمْ
جَزَآءً
وَّلَا
شُكُوْرًا
۟
3

"إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكوراً"، والشكور مصدر كالعقود والدخول والخروج. قال مجاهد وسعيد بن جبير: إنهم لم يتكلموا به ولكن علم الله ذلك من قلوبهم، فأثنى عليهم.