۞ ويطوف عليهم ولدان مخلدون اذا رايتهم حسبتهم لولوا منثورا ١٩
۞ وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَٰنٌۭ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًۭا مَّنثُورًۭا ١٩
وَیَطُوْفُ
عَلَیْهِمْ
وِلْدَانٌ
مُّخَلَّدُوْنَ ۚ
اِذَا
رَاَیْتَهُمْ
حَسِبْتَهُمْ
لُؤْلُؤًا
مَّنْثُوْرًا
۟
"ويطوف عليهم ولدان مخلدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤاً منثوراً"، قال عطاء: يريد في بياض اللؤلؤ وحسنه، واللؤلؤ إذا نثر من الخيط على البساط، كان أحسن منه منظوماً.
وقال أهل المعاني: إنما شبهوا بالمنثور لانتثارهم في الخدمة، فلو كانوا صفاً لشبهوا المنظوم.