فَجَعَلَ
مِنْهُ
الزَّوْجَیْنِ
الذَّكَرَ
وَالْاُ
۟ؕ
3

فصار خلقا آخر سويا سليم الأعضاء ذكرا أو أنثى بإذن الله وتقديره ولهذا قال تعالى "فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى".