ان علينا جمعه وقرانه ١٧
إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُۥ وَقُرْءَانَهُۥ ١٧
اِنَّ
عَلَیْنَا
جَمْعَهٗ
وَقُرْاٰنَهٗ
۟ۚۖ
3
{ إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ } فالحرص الذي في خاطرك، إنما الداعي له حذر الفوات والنسيان، فإذا ضمنه الله لك فلا موجب لذلك.