فَذَرْهُمْ
یَخُوْضُوْا
وَیَلْعَبُوْا
حَتّٰی
یُلٰقُوْا
یَوْمَهُمُ
الَّذِیْ
یُوْعَدُوْنَ
۟ۙ
3

ثم قال تعالى : ( فذرهم ) أي : يا محمد ) يخوضوا ويلعبوا ) أي : دعهم في تكذيبهم وكفرهم وعنادهم ، ( حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون ) أي : فسيعلمون غب ذلك ويذوقون وباله