قل هو القادر على ان يبعث عليكم عذابا من فوقكم او من تحت ارجلكم او يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم باس بعض انظر كيف نصرف الايات لعلهم يفقهون ٦٥
قُلْ هُوَ ٱلْقَادِرُ عَلَىٰٓ أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًۭا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًۭا وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ ۗ ٱنظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ ٱلْـَٔايَـٰتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ ٦٥
قُلْ
هُوَ
الْقَادِرُ
عَلٰۤی
اَنْ
یَّبْعَثَ
عَلَیْكُمْ
عَذَابًا
مِّنْ
فَوْقِكُمْ
اَوْ
مِنْ
تَحْتِ
اَرْجُلِكُمْ
اَوْ
یَلْبِسَكُمْ
شِیَعًا
وَّیُذِیْقَ
بَعْضَكُمْ
بَاْسَ
بَعْضٍ ؕ
اُنْظُرْ
كَیْفَ
نُصَرِّفُ
الْاٰیٰتِ
لَعَلَّهُمْ
یَفْقَهُوْنَ
۟
3
قل -أيها الرسول-: الله عز وجل هو القادر وحده على أن يرسل عليكم عذابًا مِن فوقكم كالرَّجْم أو الطوفان، وما أشبه ذلك، أو من تحت أرجلكم كالزلازل والخسف، أو يخلط أمركم عليكم فتكونوا فرقًا متناحرة يقتل بعضكم بعضًا. انظر -أيها الرسول- كيف نُنوِّع حججنا الواضحات لهؤلاء المشركين لعلهم يفهمون فيعتبروا؟