قل الله ينجيكم منها ومن كل كرب ثم انتم تشركون ٦٤
قُلِ ٱللَّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْبٍۢ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَ ٦٤
قُلِ
اللّٰهُ
یُنَجِّیْكُمْ
مِّنْهَا
وَمِنْ
كُلِّ
كَرْبٍ
ثُمَّ
اَنْتُمْ
تُشْرِكُوْنَ
۟
3
{ قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ } أي: من هذه الشدة الخاصة، ومن جميع الكروب العامة. { ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ } لا تفون لله بما قلتم، وتنسون نعمه عليكم، فأي برهان أوضح من هذا على بطلان الشرك، وصحة التوحيد؟"