وَمَا
تَاْتِیْهِمْ
مِّنْ
اٰیَةٍ
مِّنْ
اٰیٰتِ
رَبِّهِمْ
اِلَّا
كَانُوْا
عَنْهَا
مُعْرِضِیْنَ
۟
3

يقول تعالى مخبرا عن المشركين المكذبين المعاندين : إنهم مهما أتتهم ) من آية ) أي : دلالة ومعجزة وحجة ، من الدلالات على وحدانية الرب ، عز وجل ، وصدق رسله الكرام ، فإنهم يعرضون عنها ، فلا ينظرون فيها ولا يبالون بها .