وَمَا
تَاْتِیْهِمْ
مِّنْ
اٰیَةٍ
مِّنْ
اٰیٰتِ
رَبِّهِمْ
اِلَّا
كَانُوْا
عَنْهَا
مُعْرِضِیْنَ
۟
3

( وما تأتيهم ) يعني : أهل مكة ، ( من آية من آيات ربهم ) مثل انشقاق القمر وغيره ، وقال عطاء : يريد من آيات القرآن ، ( إلا كانوا عنها معرضين ) لها تاركين بها مكذبين .