وان كان كبر عليك اعراضهم فان استطعت ان تبتغي نفقا في الارض او سلما في السماء فتاتيهم باية ولو شاء الله لجمعهم على الهدى فلا تكونن من الجاهلين ٣٥
وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ ٱسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِىَ نَفَقًۭا فِى ٱلْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًۭا فِى ٱلسَّمَآءِ فَتَأْتِيَهُم بِـَٔايَةٍۢ ۚ وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى ٱلْهُدَىٰ ۚ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلْجَـٰهِلِينَ ٣٥
وَاِنْ
كَانَ
كَبُرَ
عَلَیْكَ
اِعْرَاضُهُمْ
فَاِنِ
اسْتَطَعْتَ
اَنْ
تَبْتَغِیَ
نَفَقًا
فِی
الْاَرْضِ
اَوْ
سُلَّمًا
فِی
السَّمَآءِ
فَتَاْتِیَهُمْ
بِاٰیَةٍ ؕ
وَلَوْ
شَآءَ
اللّٰهُ
لَجَمَعَهُمْ
عَلَی
الْهُدٰی
فَلَا
تَكُوْنَنَّ
مِنَ
الْجٰهِلِیْنَ
۟
3
﴿وَإِن كَانَ كَبُرَ﴾ عَظُمَ ﴿عَلَیۡكَ إِعۡرَاضُهُمۡ﴾ عَنْ الْإِسْلَام لِحِرْصِك عَلَيْهِمْ ﴿فَإِنِ ٱسۡتَطَعۡتَ أَن تَبۡتَغِیَ نَفَقࣰا﴾ سَرَبًا ﴿فِی ٱلۡأَرۡضِ أَوۡ سُلَّمࣰا﴾ مِصْعَدًا ﴿فِی ٱلسَّمَاۤءِ فَتَأۡتِیَهُم بِـَٔایَةࣲۚ﴾ مِمَّا اقْتَرَحُوا فَافْعَلْ الْمَعْنَى أَنَّك لَا تَسْتَطِيع ذَلِكَ فَاصْبِرْ حَتَّى يَحْكُم اللَّه ﴿وَلَوۡ شَاۤءَ ٱللَّهُ﴾ هِدَايَتهمْ ﴿لَجَمَعَهُمۡ عَلَى ٱلۡهُدَىٰۚ﴾ وَلَكِنْ لَمْ يَشَأْ ذَلِكَ فَلَمْ يُؤْمِنُوا ﴿فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡجَـٰهِلِینَ ٣٥﴾ بِذَلِكَ