قل انني هداني ربي الى صراط مستقيم دينا قيما ملة ابراهيم حنيفا وما كان من المشركين ١٦١
قُلْ إِنَّنِى هَدَىٰنِى رَبِّىٓ إِلَىٰ صِرَٰطٍۢ مُّسْتَقِيمٍۢ دِينًۭا قِيَمًۭا مِّلَّةَ إِبْرَٰهِيمَ حَنِيفًۭا ۚ وَمَا كَانَ مِنَ ٱلْمُشْرِكِينَ ١٦١
قُلْ
اِنَّنِیْ
هَدٰىنِیْ
رَبِّیْۤ
اِلٰی
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِیْمٍ ۚ۬
دِیْنًا
قِیَمًا
مِّلَّةَ
اِبْرٰهِیْمَ
حَنِیْفًا ۚ
وَمَا
كَانَ
مِنَ
الْمُشْرِكِیْنَ
۟
3

قوله - عز وجل - : ( قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما ) قرأ أهل الكوفة والشام " قيما " بكسر القاف وفتح الياء خفيفة ، وقرأ الآخرون بفتح القاف وكسر الياء مشددا ومعناهما واحد وهو القويم المستقيم ، وانتصابه على معنى هداني دينا قيما ، ( ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين )