مَنْ
یُّصْرَفْ
عَنْهُ
یَوْمَىِٕذٍ
فَقَدْ
رَحِمَهٗ ؕ
وَذٰلِكَ
الْفَوْزُ
الْمُبِیْنُ
۟
3
من يصرف الله عنه ذلك العذاب الشديد فقد رحمه، وذلك الصرف هو الظفر البين بالنجاة من العذاب العظيم.