من يصرف عنه يوميذ فقد رحمه وذالك الفوز المبين ١٦
مَّن يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍۢ فَقَدْ رَحِمَهُۥ ۚ وَذَٰلِكَ ٱلْفَوْزُ ٱلْمُبِينُ ١٦
مَنْ
یُّصْرَفْ
عَنْهُ
یَوْمَىِٕذٍ
فَقَدْ
رَحِمَهٗ ؕ
وَذٰلِكَ
الْفَوْزُ
الْمُبِیْنُ
۟
3

( من يصرف عنه ) يعني : العذاب ( يومئذ فقد رحمه ) يعني : فقد رحمه الله ( وذلك الفوز المبين ) كما قال : ( فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز ) [ آل عمران : 185 ] ، والفوز : هو حصول الربح ونفي الخسارة .