وَاِذْ
اَوْحَیْتُ
اِلَی
الْحَوَارِیّٖنَ
اَنْ
اٰمِنُوْا
بِیْ
وَبِرَسُوْلِیْ ۚ
قَالُوْۤا
اٰمَنَّا
وَاشْهَدْ
بِاَنَّنَا
مُسْلِمُوْنَ
۟
واذكر -يا عيسى- نعمتي عليك، إذ ألهمتُ، وألقيتُ في قلوب جماعة من خلصائك أن يصدقوا بوحدانية الله تعالى ونبوتك، فقالوا: صدَّقنا يا ربنا، واشهد بأننا خاضعون لك منقادون لأمرك.