۞ الم تر الى الذين تولوا قوما غضب الله عليهم ما هم منكم ولا منهم ويحلفون على الكذب وهم يعلمون ١٤ اعد الله لهم عذابا شديدا انهم ساء ما كانوا يعملون ١٥ اتخذوا ايمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله فلهم عذاب مهين ١٦
۞ أَلَمْ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ تَوَلَّوْا۟ قَوْمًا غَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيْهِم مَّا هُم مِّنكُمْ وَلَا مِنْهُمْ وَيَحْلِفُونَ عَلَى ٱلْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ١٤ أَعَدَّ ٱللَّهُ لَهُمْ عَذَابًۭا شَدِيدًا ۖ إِنَّهُمْ سَآءَ مَا كَانُوا۟ يَعْمَلُونَ ١٥ ٱتَّخَذُوٓا۟ أَيْمَـٰنَهُمْ جُنَّةًۭ فَصَدُّوا۟ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ فَلَهُمْ عَذَابٌۭ مُّهِينٌۭ ١٦
اَلَمْ
تَرَ
اِلَی
الَّذِیْنَ
تَوَلَّوْا
قَوْمًا
غَضِبَ
اللّٰهُ
عَلَیْهِمْ ؕ
مَا
هُمْ
مِّنْكُمْ
وَلَا
مِنْهُمْ ۙ
وَیَحْلِفُوْنَ
عَلَی
الْكَذِبِ
وَهُمْ
یَعْلَمُوْنَ
۟ۚ
اَعَدَّ
اللّٰهُ
لَهُمْ
عَذَابًا
شَدِیْدًا ؕ
اِنَّهُمْ
سَآءَ
مَا
كَانُوْا
یَعْمَلُوْنَ
۟
اِتَّخَذُوْۤا
اَیْمَانَهُمْ
جُنَّةً
فَصَدُّوْا
عَنْ
سَبِیْلِ
اللّٰهِ
فَلَهُمْ
عَذَابٌ
مُّهِیْنٌ
۟
The hypocrites of Madinah, who were at that time living in the community of Islam, joined hands with other hostile tribes. This is always true of those who are unable to accept the Truth whole-heartedly. Such people are apparently in consonance with everyone else but, in reality, they are loyal only to their own interests, despite having given assurances on oath of their being devotees of the Truth.