ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مدكر ١٧
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا ٱلْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍۢ ١٧
وَلَقَدْ
یَسَّرْنَا
الْقُرْاٰنَ
لِلذِّكْرِ
فَهَلْ
مِنْ
مُّدَّكِرٍ
۟
3

( ولقد يسرنا ) سهلنا ( القرآن للذكر ) ليتذكر ويعتبر به ، وقال سعيد بن جبير : يسرناه للحفظ والقراءة ، وليس شيء من كتب الله يقرأ كله ظاهرا إلا القرآن " فهل من مدكر " ، متعظ بمواعظه .