فَلِلّٰهِ
الْاٰخِرَةُ
وَالْاُوْلٰی
۟۠
3

" فلله الآخرة والأولى "، ليس كما ظن الكافر وتمنى، بل لله الآخرة والأولى، لا يملك أحد فيهما شيئاً إلا بإذنه.