اَمْ
لَهُ
الْبَنٰتُ
وَلَكُمُ
الْبَنُوْنَ
۟ؕ
( أَمْ لَهُ البنات وَلَكُمُ البنون ) أى : بل أيقولون إن الله - تعالى - البنات ولهم الذكور ، إن قولهم هذا من أكبر الأدلة على جهلهم وسوء أدبهم . لأن الله - تعالى - هو الخالق للنوعين ، وهو - سبحانه - ( يَهَبُ لِمَن يَشَآءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَن يَشَآءُ الذكور ).