اَمْ
لَهُ
الْبَنٰتُ
وَلَكُمُ
الْبَنُوْنَ
۟ؕ
3

القول في تأويل قوله تعالى : أَمْ لَهُ الْبَنَاتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ (39)

يقول تعالى ذكره للمشركين به من قريش: ألربكم أيها القوم البنات ولكم البنون؟ ذلك إذن قسمة ضيزي,