فَذَكِّرْ
فَمَاۤ
اَنْتَ
بِنِعْمَتِ
رَبِّكَ
بِكَاهِنٍ
وَّلَا
مَجْنُوْنٍ
۟ؕ
3

( فذكر ) يا محمد بالقرآن أهل مكة ( فما أنت بنعمة ربك ) برحمته وعصمته ( بكاهن ) تبتدع القول وتخبر بما في غد من غير وحي ( ولا مجنون ) نزلت في الذين اقتسموا عقاب مكة يرمون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالكهانة والسحر والجنون والشعر .