فَمَنَّ
اللّٰهُ
عَلَیْنَا
وَوَقٰىنَا
عَذَابَ
السَّمُوْمِ
۟
3

( فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا ) بفضله ( وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ ) يعني: عذاب النار, يعني فنجَّانا من النار, وأدخلنا الجنة.

وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.

* ذكر من قال ذلك:

حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد في قوله: ( عَذَابَ السَّمُومِ ) قال: عذاب النار.