اَفَسِحْرٌ
هٰذَاۤ
اَمْ
اَنْتُمْ
لَا
تُبْصِرُوْنَ
۟ۚ
3

( أفسحر هذا ) وذلك أنهم كانوا ينسبون محمدا - صلى الله عليه وسلم - إلى السحر ، وإلى أنه يغطي على الأبصار بالسحر ، فوبخوا به ، وقيل لهم : ( أفسحر هذا أم أنتم لا تبصرون ) .