سائن ان کریں۔
سیٹنگز
Select an option
الفاتحة
البقرة
آل عمران
النساء
المائدة
الأنعام
الأعراف
الأنفال
التوبة
يونس
هود
يوسف
الرعد
ابراهيم
الحجر
النحل
الإسراء
الكهف
مريم
طه
الأنبياء
الحج
المؤمنون
النور
الفرقان
الشعراء
النمل
القصص
العنكبوت
الروم
لقمان
السجدة
الأحزاب
سبإ
فاطر
يس
الصافات
ص
الزمر
غافر
فصلت
الشورى
الزخرف
الدخان
الجاثية
الأحقاف
محمد
الفتح
الحجرات
ق
الذاريات
الطور
النجم
القمر
الرحمن
الواقعة
الحديد
المجادلة
الحشر
الممتحنة
الصف
الجمعة
المنافقون
التغابن
الطلاق
التحريم
الملك
القلم
الحاقة
المعارج
نوح
الجن
المزمل
المدثر
القيامة
الانسان
المرسلات
النبإ
النازعات
عبس
التكوير
الإنفطار
المطففين
الإنشقاق
البروج
الطارق
الأعلى
الغاشية
الفجر
البلد
الشمس
الليل
الضحى
الشرح
التين
العلق
القدر
البينة
الزلزلة
العاديات
القارعة
التكاثر
العصر
الهمزة
الفيل
قريش
الماعون
الكوثر
الكافرون
النصر
المسد
الإخلاص
الفلق
الناس
Select an option
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
Select an option
العربية
English
বাংলা
русский
Kiswahili
اردو
Kurdî
Arabic Tanweer Tafseer
انما الحياة الدنيا لعب ولهو وان تومنوا وتتقوا يوتكم اجوركم ولا يسالكم اموالكم ٣٦
إِنَّمَا ٱلْحَيَوٰةُ ٱلدُّنْيَا لَعِبٌۭ وَلَهْوٌۭ ۚ وَإِن تُؤْمِنُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ يُؤْتِكُمْ أُجُورَكُمْ وَلَا يَسْـَٔلْكُمْ أَمْوَٰلَكُمْ ٣٦
اِنَّمَا
الْحَیٰوةُ
الدُّنْیَا
لَعِبٌ
وَّلَهْوٌ ؕ
وَاِنْ
تُؤْمِنُوْا
وَتَتَّقُوْا
یُؤْتِكُمْ
اُجُوْرَكُمْ
وَلَا
یَسْـَٔلْكُمْ
اَمْوَالَكُمْ
۟
3
﴿إنَّما الحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ ولَهْوٌ﴾ تَعْلِيلٌ لِمَضْمُونِ قَوْلِهِ ﴿فَلا تَهِنُوا وتَدْعُوا إلى السَّلْمِ﴾ [محمد: ٣٥] الآيَةَ، وافْتِتاحُها بِـ (إنَّ) مُغْنٍ عَنِ افْتِتاحِها بِفاءِ التَّسَبُّبِ عَلى ما بَيَّنَهُ في دَلائِلِ الإعْجازِ، ولَيْسَ اتِّصالُ (ص-١٣٣)(إنَّ) بِـ (ما) الزّائِدَةِ الكافَّةِ بِمُغَيِّرٍ مَوْقِعَها بِدُونِ (ما) لِأنَّ اتِّصالَها بِها زادَها مَعْنى الحَصْرِ. والمُرادُ بِـ ”الحَياةِ“ أحْوالُ مُدَّةِ الحَياةِ فَهو عَلى حَذْفِ مُضافَيْنِ. واللَّعِبُ: الفِعْلُ الَّذِي يُرِيدُ بِهِ فاعِلُهُ الهَزْلَ دُونَ اجْتِناءِ فائِدَةٍ كَأفْعالِ الصِّبْيانِ في مَرَحِهِمْ. واللَّهْوُ: العَمَلُ الَّذِي يُعْمَلُ لِصَرْفِ العَقْلِ عَنْ تَعَبِ الجِدِّ في الأُمُورِ فَيَلْهُو عَنْ ما يَهْتَمُّ لَهُ ويُكِدُّ عَقْلَهُ. والإخْبارُ عَنِ الحَياةِ بِأنَّها لَعِبٌ ولَهْوٌ عَلى مَعْنى التَّشْبِيهِ البَلِيغِ، شُبِّهَتْ أحْوالُ الحَياةِ الدُّنْيا بِاللَّعِبِ واللَّهْوِ في عَدَمَ تُرَتُّبِ الفائِدَةِ عَلَيْها لِأنَّها فانِيَةٌ مُنْقَضِيَةٌ، والآخِرَةُ هي دارُ القَرارِ. وهَذا تَحْذِيرٌ مِن أنْ يَحْمِلَهم حُبُّ لَذائِذِ العَيْشِ عَلى الزَّهادَةِ في مُقابَلَةِ العَدُوِّ ويَتْلُو إلى مُسالَمَتِهِ فَإنَّ ذَلِكَ يُغْرِي العَدُوَّ بِهِمْ. ؎وحُبُّ الفَتى طُولَ الحَياةِ يُذِلُّهُ وإنْ كانَ فِيهِ نَخْوَةٌ وعِـزامُ
پچھلی آیت
اگلی آیت