ومن يضلل الله فما له من ولي من بعده وترى الظالمين لما راوا العذاب يقولون هل الى مرد من سبيل ٤٤
وَمَن يُضْلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن وَلِىٍّۢ مِّنۢ بَعْدِهِۦ ۗ وَتَرَى ٱلظَّـٰلِمِينَ لَمَّا رَأَوُا۟ ٱلْعَذَابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلَىٰ مَرَدٍّۢ مِّن سَبِيلٍۢ ٤٤
وَمَنْ
یُّضْلِلِ
اللّٰهُ
فَمَا
لَهٗ
مِنْ
وَّلِیٍّ
مِّنْ
بَعْدِهٖ ؕ
وَتَرَی
الظّٰلِمِیْنَ
لَمَّا
رَاَوُا
الْعَذَابَ
یَقُوْلُوْنَ
هَلْ
اِلٰی
مَرَدٍّ
مِّنْ
سَبِیْلٍ
۟ۚ
3

( ومن يضلل الله فما له من ولي من بعده ) فما له من أحد يلي هدايته بعد إضلال الله إياه ويمنعه من عذاب الله . ( وترى الظالمين لما رأوا العذاب ) يوم القيامة ، ( يقولون هل إلى مرد من سبيل ) يسألون الرجعة في الدنيا .