مَا
یُجَادِلُ
فِیْۤ
اٰیٰتِ
اللّٰهِ
اِلَّا
الَّذِیْنَ
كَفَرُوْا
فَلَا
یَغْرُرْكَ
تَقَلُّبُهُمْ
فِی
الْبِلَادِ
۟
ما يخاصم في آيات القرآن وأدلته على وحدانية الله، ويقابلها بالباطل إلا الجاحدون الذين جحدوا أنه الإله الحق المستحق للعبادة وحده، فلا يغررك -أيها الرسول- ترددهم في البلاد بأنواع التجارات والمكاسب، ونعيم الدنيا وزهرتها.