ذٰلِكُمْ
بِاَنَّهٗۤ
اِذَا
دُعِیَ
اللّٰهُ
وَحْدَهٗ
كَفَرْتُمْ ۚ
وَاِنْ
یُّشْرَكْ
بِهٖ
تُؤْمِنُوْا ؕ
فَالْحُكْمُ
لِلّٰهِ
الْعَلِیِّ
الْكَبِیْرِ
۟
3
ذلكم العذاب الذي لكم -أيها الكافرون- بسبب أنكم كنتم إذا دُعيتم لتوحيد الله وإخلاص العمل له كفرتم به، وإن يُجْعل لله شريك تُصَدِّقوا به وتتبعوه. فالله سبحانه وتعالى هو الحاكم في خلقه، العادل الذي لا يجور، يهدي من يشاء ويضل من يشاء، ويرحم مَن يشاء ويعذب مَن يشاء، لا إله إلا هو الذي له علو الذات والقَدْر والقهر، وله الكبرياء والعظمة.

اپنے Quran.com کے تجربے کو زیادہ سے زیادہ بنائیں!
ابھی اپنا دورہ شروع کریں:

0%