اذ همت طايفتان منكم ان تفشلا والله وليهما وعلى الله فليتوكل المومنون ١٢٢
إِذْ هَمَّت طَّآئِفَتَانِ مِنكُمْ أَن تَفْشَلَا وَٱللَّهُ وَلِيُّهُمَا ۗ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ ٱلْمُؤْمِنُونَ ١٢٢
اِذْ
هَمَّتْ
طَّآىِٕفَتٰنِ
مِنْكُمْ
اَنْ
تَفْشَلَا ۙ
وَاللّٰهُ
وَلِیُّهُمَا ؕ
وَعَلَی
اللّٰهِ
فَلْیَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُوْنَ
۟
3
اذكر -أيها الرسول- ما كان من أمر بني سَلِمة وبني حارثة حين حدثتهم أنفسهم بالرجوع مع زعيمهم المنافق عبد الله بن أُبيٍّ; خوفًا من لقاء العدو، ولكن الله عصمهم وحفظهم، فساروا معك متوكلين على الله. وعلى الله وحده فليتوكل المؤمنون.