وَسِیْقَ
الَّذِیْنَ
كَفَرُوْۤا
اِلٰی
جَهَنَّمَ
زُمَرًا ؕ
حَتّٰۤی
اِذَا
جَآءُوْهَا
فُتِحَتْ
اَبْوَابُهَا
وَقَالَ
لَهُمْ
خَزَنَتُهَاۤ
اَلَمْ
یَاْتِكُمْ
رُسُلٌ
مِّنْكُمْ
یَتْلُوْنَ
عَلَیْكُمْ
اٰیٰتِ
رَبِّكُمْ
وَیُنْذِرُوْنَكُمْ
لِقَآءَ
یَوْمِكُمْ
هٰذَا ؕ
قَالُوْا
بَلٰی
وَلٰكِنْ
حَقَّتْ
كَلِمَةُ
الْعَذَابِ
عَلَی
الْكٰفِرِیْنَ
۟
وسيق الذين كفروا بالله ورسله إلى جهنم جماعات، حتى إذا جاؤوها فتح الخزنة الموكَّلون بها أبوابها السبعة، وزجروهم قائلين: كيف تعصون الله وتجحدون أنه الإله الحق وحده؟ ألم يرسل إليكم رسلا منكم يتلون عليكم آيات ربكم، ويحذِّرونكم أهوال هذا اليوم؟ قالوا مقرين بذنبهم: بلى قد جاءت رسل ربنا بالحق، وحذَّرونا هذا اليوم، ولكن وجبت كلمة الله أن عذابه لأهل الكفر به.