سائن ان کریں۔
سیٹنگز
Select an option
الفاتحة
البقرة
آل عمران
النساء
المائدة
الأنعام
الأعراف
الأنفال
التوبة
يونس
هود
يوسف
الرعد
ابراهيم
الحجر
النحل
الإسراء
الكهف
مريم
طه
الأنبياء
الحج
المؤمنون
النور
الفرقان
الشعراء
النمل
القصص
العنكبوت
الروم
لقمان
السجدة
الأحزاب
سبإ
فاطر
يس
الصافات
ص
الزمر
غافر
فصلت
الشورى
الزخرف
الدخان
الجاثية
الأحقاف
محمد
الفتح
الحجرات
ق
الذاريات
الطور
النجم
القمر
الرحمن
الواقعة
الحديد
المجادلة
الحشر
الممتحنة
الصف
الجمعة
المنافقون
التغابن
الطلاق
التحريم
الملك
القلم
الحاقة
المعارج
نوح
الجن
المزمل
المدثر
القيامة
الانسان
المرسلات
النبإ
النازعات
عبس
التكوير
الإنفطار
المطففين
الإنشقاق
البروج
الطارق
الأعلى
الغاشية
الفجر
البلد
الشمس
الليل
الضحى
الشرح
التين
العلق
القدر
البينة
الزلزلة
العاديات
القارعة
التكاثر
العصر
الهمزة
الفيل
قريش
الماعون
الكوثر
الكافرون
النصر
المسد
الإخلاص
الفلق
الناس
Select an option
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
Select an option
العربية
English
বাংলা
русский
Kiswahili
اردو
Kurdî
Arabic Tanweer Tafseer
ان ذالك لحق تخاصم اهل النار ٦٤
إِنَّ ذَٰلِكَ لَحَقٌّۭ تَخَاصُمُ أَهْلِ ٱلنَّارِ ٦٤
اِنَّ
ذٰلِكَ
لَحَقٌّ
تَخَاصُمُ
اَهْلِ
النَّارِ
۟۠
3
﴿إنَّ ذَلِكَ لَحَقٌّ تَخاصُمُ أهْلِ النّارِ﴾ تَذْيِيلٌ وتَنْهِيَةٌ لِوَصْفِ حالِ الطّاغِينَ وأتْباعِهِمْ، وعَذابِهِمْ، وجِدالِهِمْ. وتَأْكِيدُ الخَبَرِ بِحَرْفِ التَّوْكِيدِ مَنظُورٌ فِيهِ لِما يَلْزَمُ الخَبَرَ مِنَ التَّعْرِيضِ بِوَعِيدِ المُشْرِكِينَ وإثْباتِ حَشْرِهِمْ وجَزائِهِمْ بِأنَّهُ حَقٌّ، أيْ: ثابِتٌ كَقَوْلِهِ ﴿وإنَّ الدِّينَ لَواقِعٌ﴾ [الذاريات: ٦] . (ص-٢٩٤)والإشارَةُ إلى ما حُكِيَ عَنْهم مِنَ المُقاوَلَةِ. وسُمِّيَتِ المُقاوَلَةُ تَخاصُمًا، أيْ: تَجادُلًا وإنْ لَمْ تَقَعْ بَيْنَهم مُجادَلَةٌ، فَإنَّ الطّاغِينَ لَمْ يُجِيبُوا الفَوْجَ عَلى قَوْلِهِ ﴿بَلْ أنْتُمْ لا مَرْحَبًا بِكُمْ﴾ [ص: ٦٠] ولَكِنْ لَمّا اشْتَمَلَتِ المُقاوَلَةُ عَلى ما هو أشَدُّ مِنَ الجِدالِ وهو قَولُ كُلِّ فَرِيقٍ لِلْآخَرِ ﴿لا مَرْحَبًا بِكُمْ﴾ [ص: ٦٠] كانَ الذَّمُّ أشَدَّ مِنَ المُخاصَمَةِ فَأُطْلِقَ عَلَيْهِ اسْمُ التَّخاصُمِ حَقِيقَةً. وتَقَدَّمَ ذِكْرُ الخِصامَ عِنْدَ قَوْلِهِ تَعالى ﴿هَذانِ خَصْمانِ﴾ [الحج: ١٩] في سُورَةِ الحَجِّ. وأُضِيفَ هَذا التَّخاصُمُ إلى أهْلِ النّارِ كُلِّهِمُ بِغالِبِ أهْلِها لِأنَّ غالِبَ أهْلِ النّارِ أهْلُ الضَّلالاتِ الِاعْتِقادِيَّةِ وهم لا يُعَدُّونَ أنَّ يَكُونُوا دُعاةً لِلضَّلالِ أوْ أتْباعًا لِلدُّعاةِ إلَيْهِ فَكُلُّهم يَجْرِي بَيْنَهم هَذا التَّخاصُمُ، أمّا مَن كانَ في النّارِ مِنَ العُصاةِ فَكَثِيرٌ مِنهم لَيْسَ عِصْيانُهم إلّا تَبَعًا لِهَواهُ مَعَ كَوْنِهِ عَلى عِلْمٍ بِأنَّ ما يَأْتِيهِ ضَلالَةٌ لَمْ يُسَوِّلْهُ لَهُ أحَدٌ. وأهْلُ النّارِ هُمُ الخالدُونَ فِيها، كَقَوْلِهِمْ: أهَّلُ قَرْيَةِ كَذا، فَإنَّهُ لا يَشْمَلُ المُغْتَرِبَ بَيْنَهم، عَلى أنَّ وقْتَ نُزُولِ هَذِهِ الآيَةِ لَمْ يَكُنْ في مَكَّةِ غَيْرُ المُسْلِمِينَ الصّالِحِينَ وغَيْرُ المُشْرِكِينَ، فَوَصْفُ أهْلِ النّارِ يَوْمَئِذٍ لا يَتَحَقَّقُ إلّا في المُشْرِكِينَ دُونَ عُصاةَ المُسْلِمِينَ. وقَوْلُهُ ﴿تَخاصُمُ أهْلِ النّارِ﴾ إمّا خَبَرُ مُبْتَدَأٍ مَحْذُوفٍ، تَقْدِيرُهُ: وهو تُخاصُمُ أهْلِ النّارِ، والجُمْلَةُ اسْتِئْنافٌ لِزِيادَةِ بَيانِ مَدْلُولِ اسْمِ الإشارَةِ، أوْ هو مَرْفُوعٌ عَلى أنَّهُ خَبَرٌ ثانٍ عَنْ إنَّ، أوْ عَلى أنَّهُ بَدَلٌ مَن ”لَحَقٌ“ .
پچھلی آیت
اگلی آیت