موجودہ آیت کے لیے Tafsir Fathul Majid دستیاب نہیں ہے۔
وعجبوا ان جاءهم منذر منهم وقال الكافرون هاذا ساحر كذاب ٤ اجعل الالهة الاها واحدا ان هاذا لشيء عجاب ٥ وانطلق الملا منهم ان امشوا واصبروا على الهتكم ان هاذا لشيء يراد ٦ ما سمعنا بهاذا في الملة الاخرة ان هاذا الا اختلاق ٧ اانزل عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب ٨ ام عندهم خزاين رحمة ربك العزيز الوهاب ٩ ام لهم ملك السماوات والارض وما بينهما فليرتقوا في الاسباب ١٠ جند ما هنالك مهزوم من الاحزاب ١١
وَعَجِبُوٓا۟ أَن جَآءَهُم مُّنذِرٌۭ مِّنْهُمْ ۖ وَقَالَ ٱلْكَـٰفِرُونَ هَـٰذَا سَـٰحِرٌۭ كَذَّابٌ ٤ أَجَعَلَ ٱلْـَٔالِهَةَ إِلَـٰهًۭا وَٰحِدًا ۖ إِنَّ هَـٰذَا لَشَىْءٌ عُجَابٌۭ ٥ وَٱنطَلَقَ ٱلْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ ٱمْشُوا۟ وَٱصْبِرُوا۟ عَلَىٰٓ ءَالِهَتِكُمْ ۖ إِنَّ هَـٰذَا لَشَىْءٌۭ يُرَادُ ٦ مَا سَمِعْنَا بِهَـٰذَا فِى ٱلْمِلَّةِ ٱلْـَٔاخِرَةِ إِنْ هَـٰذَآ إِلَّا ٱخْتِلَـٰقٌ ٧ أَءُنزِلَ عَلَيْهِ ٱلذِّكْرُ مِنۢ بَيْنِنَا ۚ بَلْ هُمْ فِى شَكٍّۢ مِّن ذِكْرِى ۖ بَل لَّمَّا يَذُوقُوا۟ عَذَابِ ٨ أَمْ عِندَهُمْ خَزَآئِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ ٱلْعَزِيزِ ٱلْوَهَّابِ ٩ أَمْ لَهُم مُّلْكُ ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ فَلْيَرْتَقُوا۟ فِى ٱلْأَسْبَـٰبِ ١٠ جُندٌۭ مَّا هُنَالِكَ مَهْزُومٌۭ مِّنَ ٱلْأَحْزَابِ ١١
وَعَجِبُوْۤا
اَنْ
جَآءَهُمْ
مُّنْذِرٌ
مِّنْهُمْ ؗ
وَقَالَ
الْكٰفِرُوْنَ
هٰذَا
سٰحِرٌ
كَذَّابٌ
۟ۖۚ
اَجَعَلَ
الْاٰلِهَةَ
اِلٰهًا
وَّاحِدًا ۖۚ
اِنَّ
هٰذَا
لَشَیْءٌ
عُجَابٌ
۟
وَانْطَلَقَ
الْمَلَاُ
مِنْهُمْ
اَنِ
امْشُوْا
وَاصْبِرُوْا
عَلٰۤی
اٰلِهَتِكُمْ ۖۚ
اِنَّ
هٰذَا
لَشَیْءٌ
یُّرَادُ
۟ۖۚ
مَا
سَمِعْنَا
بِهٰذَا
فِی
الْمِلَّةِ
الْاٰخِرَةِ ۖۚ
اِنْ
هٰذَاۤ
اِلَّا
اخْتِلَاقٌ
۟ۖۚ
ءَاُنْزِلَ
عَلَیْهِ
الذِّكْرُ
مِنْ
بَیْنِنَا ؕ
بَلْ
هُمْ
فِیْ
شَكٍّ
مِّنْ
ذِكْرِیْ ۚ
بَلْ
لَّمَّا
یَذُوْقُوْا
عَذَابِ
۟ؕ
اَمْ
عِنْدَهُمْ
خَزَآىِٕنُ
رَحْمَةِ
رَبِّكَ
الْعَزِیْزِ
الْوَهَّابِ
۟ۚ
اَمْ
لَهُمْ
مُّلْكُ
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ
وَمَا
بَیْنَهُمَا ۫
فَلْیَرْتَقُوْا
فِی
الْاَسْبَابِ
۟
جُنْدٌ
مَّا
هُنَالِكَ
مَهْزُوْمٌ
مِّنَ
الْاَحْزَابِ
۟