وانطلق الملا منهم ان امشوا واصبروا على الهتكم ان هاذا لشيء يراد ٦
وَٱنطَلَقَ ٱلْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ ٱمْشُوا۟ وَٱصْبِرُوا۟ عَلَىٰٓ ءَالِهَتِكُمْ ۖ إِنَّ هَـٰذَا لَشَىْءٌۭ يُرَادُ ٦
وَانْطَلَقَ
الْمَلَاُ
مِنْهُمْ
اَنِ
امْشُوْا
وَاصْبِرُوْا
عَلٰۤی
اٰلِهَتِكُمْ ۖۚ
اِنَّ
هٰذَا
لَشَیْءٌ
یُّرَادُ
۟ۖۚ
3
﴿وَٱنطَلَقَ ٱلۡمَلَأُ مِنۡهُمۡ﴾ مِنْ مَجْلِس اجْتِمَاعهمْ عِنْد أَبِي طَالِب وَسَمَاعهمْ فِيهِ مِنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُولُوا لَا إلَه إلَّا اللَّه ﴿أَنِ ٱمۡشُوا۟﴾ يَقُول بَعْضهمْ لِبَعْضٍ امْشُوا ﴿وَٱصۡبِرُوا۟ عَلَىٰۤ ءَالِهَتِكُمۡۖ﴾ اُثْبُتُوا عَلَى عِبَادَتهَا ﴿إِنَّ هَـٰذَا﴾ المذكور من التوحيد ﴿لَشَیۡءࣱ یُرَادُ ٦﴾ مِنَّا