یٰۤاَیُّهَا
النَّاسُ
اعْبُدُوْا
رَبَّكُمُ
الَّذِیْ
خَلَقَكُمْ
وَالَّذِیْنَ
مِنْ
قَبْلِكُمْ
لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُوْنَ
۟ۙ
3

شرع تبارك وتعالى في بيان وحدانية ألوهيته ، بأنه تعالى هو المنعم على عبيده ، بإخراجهم من العدم إلى الوجود وإسباغه عليهم النعم الظاهرة والباطنة