اولايك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين ١٦
أُو۟لَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ٱشْتَرَوُا۟ ٱلضَّلَـٰلَةَ بِٱلْهُدَىٰ فَمَا رَبِحَت تِّجَـٰرَتُهُمْ وَمَا كَانُوا۟ مُهْتَدِينَ ١٦
اُولٰٓىِٕكَ
الَّذِیْنَ
اشْتَرَوُا
الضَّلٰلَةَ
بِالْهُدٰی ۪
فَمَا
رَبِحَتْ
تِّجَارَتُهُمْ
وَمَا
كَانُوْا
مُهْتَدِیْنَ
۟
{أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى}: أي استبدلوا الكفر بالإيمان.
{فما ربحت تجارتهم}: أي ما ربحوا في تجارتهم.
أضاف الربح إلى التجارة لأن الربح يكون فيها، كما تقول العرب: ربح بيعك وخسرت صفقتك.
{وما كانوا مهتدين}: من الضلالة، وقيل: مصيبين في تجارتهم .