آپ 29:4 سے 29:7 آیات کے گروپ کی تفسیر پڑھ رہے ہیں
ام حسب الذين يعملون السييات ان يسبقونا ساء ما يحكمون ٤ من كان يرجو لقاء الله فان اجل الله لات وهو السميع العليم ٥ ومن جاهد فانما يجاهد لنفسه ان الله لغني عن العالمين ٦ والذين امنوا وعملوا الصالحات لنكفرن عنهم سيياتهم ولنجزينهم احسن الذي كانوا يعملون ٧
أَمْ حَسِبَ ٱلَّذِينَ يَعْمَلُونَ ٱلسَّيِّـَٔاتِ أَن يَسْبِقُونَا ۚ سَآءَ مَا يَحْكُمُونَ ٤ مَن كَانَ يَرْجُوا۟ لِقَآءَ ٱللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ ٱللَّهِ لَـَٔاتٍۢ ۚ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْعَلِيمُ ٥ وَمَن جَـٰهَدَ فَإِنَّمَا يُجَـٰهِدُ لِنَفْسِهِۦٓ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَغَنِىٌّ عَنِ ٱلْعَـٰلَمِينَ ٦ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّـَٔاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ ٱلَّذِى كَانُوا۟ يَعْمَلُونَ ٧
اَمْ
حَسِبَ
الَّذِیْنَ
یَعْمَلُوْنَ
السَّیِّاٰتِ
اَنْ
یَّسْبِقُوْنَا ؕ
سَآءَ
مَا
یَحْكُمُوْنَ
۟
مَنْ
كَانَ
یَرْجُوْا
لِقَآءَ
اللّٰهِ
فَاِنَّ
اَجَلَ
اللّٰهِ
لَاٰتٍ ؕ
وَهُوَ
السَّمِیْعُ
الْعَلِیْمُ
۟
وَمَنْ
جَاهَدَ
فَاِنَّمَا
یُجَاهِدُ
لِنَفْسِهٖ ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَغَنِیٌّ
عَنِ
الْعٰلَمِیْنَ
۟
وَالَّذِیْنَ
اٰمَنُوْا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
لَنُكَفِّرَنَّ
عَنْهُمْ
سَیِّاٰتِهِمْ
وَلَنَجْزِیَنَّهُمْ
اَحْسَنَ
الَّذِیْ
كَانُوْا
یَعْمَلُوْنَ
۟
3

To be a believer is often synonymous with going against the trend of the times. This amounts to being a God-worshipper in an atmosphere of hero-worship; to subscribe to principles in an atmosphere where importance is given to desires; to endeavour to live for the Hereafter in an atmosphere where people live for worldly interests. This kind of life requires an earnest struggle, and only those who have absolute faith in God and who have made God’s expected reward their sole focus, are capable of remaining steadfast on this thorny path.