آپ 27:65 سے 27:66 آیات کے گروپ کی تفسیر پڑھ رہے ہیں
قل لا يعلم من في السماوات والارض الغيب الا الله وما يشعرون ايان يبعثون ٦٥ بل ادارك علمهم في الاخرة بل هم في شك منها بل هم منها عمون ٦٦
قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِى ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ٱلْغَيْبَ إِلَّا ٱللَّهُ ۚ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ ٦٥ بَلِ ٱدَّٰرَكَ عِلْمُهُمْ فِى ٱلْـَٔاخِرَةِ ۚ بَلْ هُمْ فِى شَكٍّۢ مِّنْهَا ۖ بَلْ هُم مِّنْهَا عَمُونَ ٦٦
قُلْ
لَّا
یَعْلَمُ
مَنْ
فِی
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ
الْغَیْبَ
اِلَّا
اللّٰهُ ؕ
وَمَا
یَشْعُرُوْنَ
اَیَّانَ
یُبْعَثُوْنَ
۟
بَلِ
ادّٰرَكَ
عِلْمُهُمْ
فِی
الْاٰخِرَةِ ۫
بَلْ
هُمْ
فِیْ
شَكٍّ
مِّنْهَا ۫ؗ
بَلْ
هُمْ
مِّنْهَا
عَمُوْنَ
۟۠
3
قل -أيها الرسول- لهم: لا يعلم أحد في السموات ولا في الأرض ما استأثر الله بعلمه من المغيَّبات، ولا يدرون متى هم مبعوثون مِن قبورهم عند قيام الساعة؟ بل تكامل علمهم في الآخرة، فأيقنوا بالدار الآخرة، وما فيها مِن أهوال حين عاينوها، وقد كانوا في الدنيا في شك منها، بل عميت عنها بصائرهم.