وانك لتلقى القران من لدن حكيم عليم ٦
وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى ٱلْقُرْءَانَ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ ٦
وَاِنَّكَ
لَتُلَقَّی
الْقُرْاٰنَ
مِنْ
لَّدُنْ
حَكِیْمٍ
عَلِیْمٍ
۟
3
﴿وَإِنَّكَ﴾ خِطَاب لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ﴿لَتُلَقَّى ٱلۡقُرۡءَانَ﴾ يُلْقَى عَلَيْك بِشِدَّةٍ ﴿مِن لَّدُنۡ﴾ مِنْ عِنْد ﴿حَكِیمٍ عَلِیمٍ ٦﴾ فِي ذَلِكَ