وجحدوا بها واستيقنتها انفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين ١٤
وَجَحَدُوا۟ بِهَا وَٱسْتَيْقَنَتْهَآ أَنفُسُهُمْ ظُلْمًۭا وَعُلُوًّۭا ۚ فَٱنظُرْ كَيْفَ كَانَ عَـٰقِبَةُ ٱلْمُفْسِدِينَ ١٤
وَجَحَدُوْا
بِهَا
وَاسْتَیْقَنَتْهَاۤ
اَنْفُسُهُمْ
ظُلْمًا
وَّعُلُوًّا ؕ
فَانْظُرْ
كَیْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الْمُفْسِدِیْنَ
۟۠
3
﴿وَجَحَدُوا۟ بِهَا﴾ لَمْ يُقِرُّوا ﴿وَ﴾ قَد ﴿ٱسۡتَیۡقَنَتۡهَاۤ أَنفُسُهُمۡ﴾ أَيْ تَيَقَّنُوا أَنَّهَا مِنْ عِنْد اللَّه ﴿ظُلۡمࣰا وَعُلُوࣰّاۚ﴾ تَكَبُّرًا عَنْ الْإِيمَان بِمَا جَاءَ بِهِ مُوسَى رَاجِع إلَى الْجَحْد ﴿فَٱنظُرۡ﴾ يَا مُحَمَّد ﴿كَیۡفَ كَانَ عَـٰقِبَةُ ٱلۡمُفۡسِدِینَ ١٤﴾ الَّتِي عَلِمْتهَا من إهلاكهم