فاخذهم العذاب ان في ذالك لاية وما كان اكثرهم مومنين ١٥٨
فَأَخَذَهُمُ ٱلْعَذَابُ ۗ إِنَّ فِى ذَٰلِكَ لَـَٔايَةًۭ ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ ١٥٨
فَاَخَذَهُمُ
الْعَذَابُ ؕ
اِنَّ
فِیْ
ذٰلِكَ
لَاٰیَةً ؕ
وَمَا
كَانَ
اَكْثَرُهُمْ
مُّؤْمِنِیْنَ
۟
3
ولكن قومه لم يفوا بعهودهم ( فَعَقَرُوهَا ) أى : فعقروا الناقة التى هى معجزة نيهم . وأسند العقر إليهم جميعا . مع أن الذى عقرها بعضهم ، لأن العقر كان برضاهم جميعا ، كما يرشد إليه قوله - تعالى - فى آية أخرى : ( فَنَادَوْاْ صَاحِبَهُمْ فتعاطى فَعَقَرَ ) وقوله ( فَأَصْبَحُواْ نَادِمِينَ ) بيان لما ترتب على عقرهم لها .