اِنِّیْ
جَزَیْتُهُمُ
الْیَوْمَ
بِمَا
صَبَرُوْۤا ۙ
اَنَّهُمْ
هُمُ
الْفَآىِٕزُوْنَ
۟
فلهذه الأسباب ، اخسأوا فى النار ولا تكلمون ، أما هؤلاء المؤمنون الذين كنتم تستهزئون بهم فى الدنيا . فإنى ( جَزَيْتُهُمُ اليوم ) الجزاء الحسن ( بِمَا صبروا أَنَّهُمْ هُمُ الفآئزون ) فوزا ليس هناك ما هو أكبر منه .