وله من في السماوات والارض ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون ١٩
وَلَهُۥ مَن فِى ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۚ وَمَنْ عِندَهُۥ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِۦ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ ١٩
وَلَهٗ
مَنْ
فِی
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ ؕ
وَمَنْ
عِنْدَهٗ
لَا
یَسْتَكْبِرُوْنَ
عَنْ
عِبَادَتِهٖ
وَلَا
یَسْتَحْسِرُوْنَ
۟ۚ
3
ولله سبحانه كل مَن في السموات والأرض، والذين عنده من الملائكة لا يأنَفُون عن عبادته ولا يملُّونها. فكيف يجوز أن يشرك به ما هو عبده وخلقه؟