وما ينبغي للرحمان ان يتخذ ولدا ٩٢
وَمَا يَنۢبَغِى لِلرَّحْمَـٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا ٩٢
وَمَا
یَنْۢبَغِیْ
لِلرَّحْمٰنِ
اَنْ
یَّتَّخِذَ
وَلَدًا
۟ؕ
3
وما يصلح للرحمن، ولا يليق بعظمته، أن يتخذ ولدًا; لأن اتخاذ الولد يدل على النقص والحاجة، والله هو الغني الحميد المبرأ عن كل النقائص.