افرايت الذي كفر باياتنا وقال لاوتين مالا وولدا ٧٧
أَفَرَءَيْتَ ٱلَّذِى كَفَرَ بِـَٔايَـٰتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالًۭا وَوَلَدًا ٧٧
اَفَرَءَیْتَ
الَّذِیْ
كَفَرَ
بِاٰیٰتِنَا
وَقَالَ
لَاُوْتَیَنَّ
مَالًا
وَّوَلَدًا
۟ؕ
3
أي: أفلا تتعجب من حالة هذا الكافر، الذي جمع بين كفره بآيات الله ودعواه الكبيرة، أنه سيؤتى في الآخرة مالا وولدا، أي: يكون من أهل الجنة، هذا من أعجب الأمور، فلو كان مؤمنا بالله وادعى هذه الدعوى، لسهل الأمر.وهذه الآية -وإن كانت نازلة في كافر معين- فإنها تشمل كل كافر، زعم أنه على الحق، وأنه من أهل الجنة